وصلتنا معلومات عن عمليات أغتيال لقادة الكتائب المخلصين وخصوصا الأسلاميين وذلك أثناء أندلاع المعارك فمنذ عدة أيام كانت هناك سرية من جبهة النصرة تقاتل بالخط الأمامي كعادتها فتفاجأت هذه السرية بنيران صديقة من خلفها واستشهد معظم أفراد السرية ألا أثنان كانت أصاباتهم حرجة وشاء الله أن يعيش هذا الشخص ليروي بعض أسماء الفاعلين وتم القبض عليهم من قبل جنود الجيش الحر وعند استجوابهم تبين أنهم يعملون لصالح المخابرات الأردنية وأنهم كانوا مجتمعين مع ضباط أردنيين وأمريكيين وقد أعطوهم مبالغ خيالية لقاء أغتيالهم للعناصر الأسلامية الموجودة بالجيش الحر وتم أعدامهم بعد ذلك.
هذه الحادثة في قرى درعا الشرقية والشخص المصاب الذي كتب له الله الشفاء هو من بصر الحرير ولا يمكننا الأفصاح أكثر من ذلك لأنه يتماثل للعلاج بالأردن.
اذا العدو من أمامنا ومن خلفنا ومن فوقنا ومن تحتنا ومن بين أيدينا كان الله بعون المجاهدين الأشاوس فهم يجددون الدين وشياطين الجن والأنس تحاول صدهم عن ذلك ولكن الله معهم وسينجحون بذلك رغم كل التآمر والتكالب العالمي عليهم .
__________________________
خطة أمريكية سرية لاغتيال مجاهدي سوريا و عودة 300 مقاتل دربهم الجيش الأمريكي بالأردن إلى سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق