الجمعة، 27 سبتمبر 2013

فضيحة لـواء الإسلام مع محمد حمشو وخيانة الثورة !





الشيخ المبجل صاحب المقام الرفيع زهران عبد الله علوش وبنك الثوره ومخترقها الاكبر وصاحب الجولات محمد صابر حمشو
يعني ما بكفيكم لعب فينا وضحك علينا طلعو الشباب صحبه وعين الله عليهم واتصالات يوميه
يعني بالخفى صحاب وبالوش اعداء


قائد لواء الاسلام محمد زهران علوش وعلاقته الحميمه مع محمد حمشو
لا نريد تشويه سمعت احد ولكن نريد تفسيرا حقيقا لما يحدث 
لم نخرج في هذه الثوره كي نزيل كذب حزب البعث وارتباطه باليهود لنضع انفسنا في كذب قاده الجيش الحر وعلاقتهم بالنظام 
بعد كثرت الحديث عن اختراقات محمد حمشو للثوار وتستر البعض عنه ومحاولت البعض اخفاء علاقتهم الحميمه مع محمد حمشو 
نكتشف ان قائد لواء الاسلام اهم من تعامل مع محمد حمشو والمصيبه ان هذا التعامل ما زال مستمر الى حد الان 
كانت بدايه التعامل باستلام مبالغ ماليه ضخمه وصل الحد الى ان يرسل الشيخ زهران قائد عملياته في الغوطه الشرقيه
الى مزرعه محمد حمشو وهو النقيب ابو راتب حيث ارسله الى المعمل في منطقه عدرا الصناعيه وتكفل كلاب حمشو ومرافقته بحمايته الى ان وصل الى المزرعه في قري الاسد وبات عنده ليله في فندق يعفور وعاد كما اتى 
ولكن المصيبه والسؤال هل تم بيع الثوره على ايدي لواء الاسلام وقادته في دلك اللقاء
كم قبضتم يا شيخ زهران على ذلك اللقاء 
هل السماح بمرور الماء الى معمل حمشو الذي اتفقو عليه فيما بعد صفقه اخرى وثمن اخر 
هل الانسحاب من معمل الغاز والاستراد بعد مكالمه مطوله مع حمشو صفقه ايضا وثمن جديد
هل عقد صفقات التهدئه في بعض المناطق والهدنه وبيع دماء المدنيين والعناصر الذين استشهدوا ظنا منهم ان قائدهم عظيم هي ايضا من صفقات بين الديار والاوطان
واكبر مثال هدنه مدينه الرحيبه قبل اقتحام اللواء ٨١ بشهرين وبعد اقتحام لواء ٨١
بعد ان دفع اهل المدينه ما دفعوا من شهداء وجرحى يآتي وبمنتهى البساطه الشيخ المبجل ليقيم هدنه مع حمشو على وقف القتال 

لا احد فوق المحاسبه يا زهران علوش
والله لان كان لواءك مليون مقاتل فلن يحموك من الله
بع ما شئت من دماء شهداءنا ولكن سننتصر ويكتشف السوريين خيانتك وبيع للدماء
من اراد التاكد من صحه الكلام فاليسآل الشيخ زهران كيف ارسل النقيب ابو راتب الى مزرعه محمد حمشو بعد ان قبض ١٠٠ الف دولار
وكيف ابرم الاتفاقيات وكم قبض عليها 

النصر لثورتنا ولكن بعد ان نكشف الخونه
والجنه لشهداءنا ولكن بعد استرداد ثمن دماءهم
والحريه لمعتقلينا ولكن بعد قتل العملاء