الخميس، 14 مارس 2013

ناشطين بالأردن النعمة بالتعاون مع المخابرات الأمريكية




ناشطين بالأردن النعمة بالتعاون مع المخابرات الأمريكية و الاسرائيلية والعربية والنظام يباشرون بتصفية رؤساء الكتائب الغير تابعه لهم ورشاوي للضباط المنشقين بالأردن لدعم

رن هاتفي صباح أحد الأيام يقول أحد الناشطين بالأردن وإذا بهم يستدعوني على الفور إلى مكان معين مع الإيحاء بالخطورة ناشطين بالأردن النعمة بالتعاون مع المخابرات الأمريكية والعربية والنظام يباشرون بتصفية رؤساء الكتائب الغير تابعه لهم ورشاوي للضباط المنشقين بالأردن لدعم النعمة والضرورة لسرعة المراجعة وذهبت على الفور فإذا هم المخابرات الأردنية اجلسوني وطلبوا مني الترويج للنعمة بالداخل بكل الحيل والوسائل ومنها أنه له علاقات دولية واسعة وسيؤمن لنا مساعدات وأي واحد يأتي بعده سيمشي على دربه وغير ذلك من أمور وهددوني بين الترغيب والترهيب وبالدز أحيانا وبالهز أحيانا أخرى فطلبت منهم التفكير وتكررت الحالة مع أكثر من ناشط وبعد استقصاء المعلومات اخبروني الشباب أن المخابرات الأردنية والقطرية والإمارتية وبتوجيه من أمريكا يقومون بتوجيه النقمة أو النعمة لفرض أجنداتهم ومنها استنزاف الجيش الحر بحوران وإبقاء المنطقة الغربية من حوران بدون تسليح

وإبقاء الجيش الحر بحوران وعدم تحركه للعاصمة والأخطر من ذلك البدء بتصفية قادة الكتائب الخارجين عن بيت طاعة النعمة أو المشكوك بولائهم وقد تم تصفية حتى الآن حوالي سبع من قواد الكتائب بنفس الطريقة برصاص قناصة بطريقة مجهولة و الثوار يتهمون تعامل النعمة المزدوج بين كل الأطراف ومنهم النظام وكذلك تم رشوة الضباط المنشقين بالأردن من أجل الضغط باتجاه إبقاء النعمة وذلك مقابل بعض آلاف الدولارات وإغراء الضباط ببعض المناصب لاحقا وأن النعمة مرحلة مؤقتة وسوف يتم تصفيته عند اللزوم لأن دوره يكون انتهى وحرق بالشارع بين الناس وسيخلفه من يتعاون حاليا أكثر مع المخابرات الأجنبية ولابد من التنويه أن هناك معسكرات بالأردن لتدريب أشخاص على القناصة من أجل التخلص من قادة الكتائب وكاميرات مراقبة على الحدود السورية الأردنية لمراقبتهم فتحذر جميع قيادات الجيش الحر من اغتيالهم حيث يحدد مواقع تواجدهم من خلال تلفوناتهم الأردنية المراقبة وبالتعاون مع مندسين بكتائبهم

كما يقوم الإعلام وخصوصا العربية والجزيرة وبتوجيه غربي بصناعة أبطال ثوريين ووطنيين من العملاء وبقايا النظام من المنشقين وغيرهم كالناطق باسم الجيش الحر كما يدعي لؤي مقداد الذي الكل يعرفه أنه كان يعمل عميل مزدوج وأمه شيعية من لبنان وكان يذهب ويتنقل بحرية بلبنان والجيش الحر نفى علاقته بهذا المعتوه وأنه لم يكلفه أحد وكان المسؤول عن تسليم الشرع الذي وصل لحدود الأردن وكذلك محاولة الثوار الاستيلاء على موقع صواريخ سكود ولكن الإعلام يقوم بصناعة هكذا عملاء لضرب الثورة .

الثورة تسرق الثورة تسرق الثورة تسرق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق