لـؤي المقداد الناطق بإسم الجيش الحر والدته شيعية من ذوي الأخلاق والسمعة السيئة أخلاقيا
ابن خالته اللواء محمد خلوف رئيس فرع فلسطين بشعبة المخابرات العسكرية سابقا ثم نائب مدير ادارة المخابرات العامة اللواء علي مملوك
كان يستغل اللواء محمد مخلوف بالتعرف على ضباط الأمن السوريين ويتعاون معهم وبالمقابل يستغلهم في التوسط للتجار السوريين لدى أجهزة الامن و وزارات الدولة مقابل مبالغ مالية كبيرة اضافة لممارسة النصب و الاحتيال على تجار دمشق و ريفها
دخل لـؤي سجن دمشق المركزي بجرم تحرير 46 شيك بدون رصيد قيمتها 35 مليون ليرة سورية والمعروف ان مرتكب هذا الجرم يوضع بالسجن في مهجع الجرائم الاقتصادية لكن بتوجيه من مدير سجن دمشق المركزي أودع في مهجع المعارضين السياسييين ومنهم ( كمال لبواني و وليد البني و هيثم المالح و المرحوم مشعل تمو ) وبمجرد دخوله أثار ريبة المعارضين السياسيين و خاصة المرحوم ( مشعل تمو ) الذي هاجمه و اتهمه بالعمالة للنظام وبعد خروجه من السجن كان يحاول فضح عمالته للنظام فتم اغتياله لكن لـؤي استطاع اقناع ( كمال لبواني ) ان النظام لفق له التهم لأنه معارض سياسي
المعروف بالقانون و القضاء السوري ان سجين الشيك بدون رصيد يمكث بالسجن 3 أشهر عن كل شيك الا ان لـؤي أخلي سبيله بعد 7 أشهر بالتزامن مع اخلاء سبيل المعارضين السياسيين ليتابع مراقبتهم
كان لـؤي بالسجن يلتقي يوميا مع الضابط المناوب ليقدم له تقرير عن مشاهداته ومتابعاته للمعارضين السوريين و بالمقابل الضابط يؤمن له كافة احتياجاته و اتصالاته
وهو بالسجن توسط للسجين عمر الجبان ابن العميد هشام الجبان الذي يعمل متعهد بعقود مع الدولة واختلس أموال الدولة و أمن اخلاء سبيله مقابل مبالغ مالية كبيرة
بعد خروج لـؤي من السجن استمر بعلاقته مع كمال لبواني والاخير أمن تهريبه الى الاردن عن طريق الجيش الحر ثم أدخله الحراك الثوري من أوسع أبوابه عن طريق الشيعي عقاب صقر و أصبح الناطق باسم الجيش الحر
تابع لـؤي نهجه في النصب و الاحتيال و السرقة من داخل رحم الثورة و بدأ بإثارة الفتن و الخلافات بين فرقاء الجيش الحر
شكل لـؤي كتيبة السيد المسيح بريف دمشق و قبض مئات ألاف الدولارات بحجة دعمها في حين لما سألنا قائد الكتيبة المذكورة أكد أنه لم يتلقى من لـؤي سوى 500000 ل س و 16 بارودة روسية و رشاش دوشكا.
إيجار شقة لـؤي باسطنبول 15000 دولار شهريا.
