الأحد، 14 يوليو 2013

اليوم ضريح خالد و غداً ضريح محمد عليه الصلاة و السلام و لا نامت أعين الجبناء !




 

 
صياما مقبولا و إنتصارا قادما و لا نامت أعين الجبناء!!!
يا معشر السنة، اليوم ضريح خالد و غدا ضريح محمد (ص) إلى متى ..إلى متى؟؟ حتى إن لم يكن سيف الله المسلول راقدا في هذا الضريح، أليس من الخزي و العار على أمة المليار الإفطار في في أول أيام رمضان و جامع سيدنا خالد ابن الوليد تحت النار و الضريح طاله الدمار من قبل النصيريين الفاشيين و الشيعة المجوس الكفار .نعم هذا عهد التخاذل العربي و الإسلامي و لا عجب في زمن المصالح الشخصية
و التناحر الغبي و في زمن التسابق على إقتناص الفرص المادية الزائلة، سنسقط كلنا، اليوم انا و غدا أنت ...يا خالد بن الوليد يا قاهر الفرس و الروم لا عذر لنا "خذلنا العرب و المسليمن" و لا نامت أعين الجبناء...
تسقط العصابة النصيرية و الشيعة المجوس و الأمة العربية و الإسلامية ..
عاشت سورية سنية حرة مستقلة
حزب الوطنيين الاحرار السوريين
اللجنة الاعلامية
دمشق
10/07/2013