الجمعة، 19 أبريل 2013

عـاجـل و هـام جـداً // مـجـمـوعـات روسـيـة تـخـتـرق الـثـوار






هذه هي قصة البطل الذي تحدى العالم لاظهار الحق و اعلاء راية ( لا الٰه الا الله محمد رسول الله ) وليس التخفي تحت ستارها حيث قامت احدى المجموعات التابعة للمخابرات الروسية والتي تحمل افكار تكفر كل المجموعات المقاتلة والموجودة على الارض من الجيش الحر واحرار الشام وحتى جبهة النصرة تكفرهم لا تعترف باي جهة باحتلال احدى القرى الصغيرة واعلان خلافة ودولة وامير منفردين بقرارهم دون مشورة اهل البلد وحتى مشاورة جبهة النصرة واعلان خلافتهم وتولية امير روسي حيث قام بقطع روؤس 3 اشخاص بحجة انهم شبيحة وقام بترويع الاهالي والاطفال باجبار اهالي القرية على رؤية الذبح ثم تروييع القرى المجاورة لنشر افكاره واقامة دولته المزعومه من هذه القرية البريئة الى القدس وروسيا فذهب اليه 8 اشخاص من ذو العلم الشرعي والدكاترة المثقفين لمحاورته فرفض حوراهم وحجتهم وقال لهم بانهم فتنة وقامت عناصره بتلقيم الاسلحة وتوجييها للوفد الكريم داخل المسجد وترويعهم ونسو حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه حتى يدعها، وإن كان أخاه لأبيه وأمه ) وقامو بجلد وضرب احد الاشخاص الموجودن التابع لمجلس شورى المجاهدين بحجة الشوبرة بالايدي عندما كان يحاججهم المهم الوفد خاف كتير بعد ترويعه وانسحب تحت رعاية وحماية الله وتروعت القرى المجاورة بعدة قصص ....
المهم الموضوع يااخوتي بالله خطير وحساس ومخيف وقلما هناك رجال تقدر على التدخل فيه بعد الذي جرى مع الوفد داخل المسجد

وكم نحن بزمننا هذا بحاجة الى الرجال الشجعان الحكماء الذين يستطيعو الوقوف في وجه الافكار المشددة ويقف ويحاججهم وقف شرع الله فانبرى الحر الاصيل البطل القائد الشهيد ( اسماعيل عرابي ) وذهب لمحاججتهم كونه امير كتائب الاسلام والقائد الثوري والحر الوحيد
الذي عرف القصة وتوجه اليهم وبعد تجريد السلاح منه من جبنهم وبعد انتهاء المحاورة هددوه واتهموه اتهاماتهم الباطلة ... وعرف البطل ان لا جدوى من مناقشتهم ذهب الى جميع احرار وشرفاء المنطقة والى جبهة النصرة وو... والجميع تلك الجماعة وتصرفاتها... وبعد اجتماعه مع الشرفاء والاحرار والشرعيين تم اتخاذ قرار شجاع بطرد المجموعة من القرية خارج الوطن او ذهابهم الى ساحات الجهاد ان صدقو بانهم جاؤا لمساعدة الشعب السوري وبعد انتهاء الاجتماع الساعة الواحدة والنصف ليلا امس اعترضته مجموعة مسلحة اثناء عودته الى بيته وحيدا ( الانه رغم تنبيهي له بضرورة الحراسة وحمايته قال الي ان تحته ارض يابسة والا يخاف الا رب العالمين...) فعترض له المجموعة الروسية المخابراتية في احد المحلات فقال للبائع رسالة لكي نفهمها ونعرف قتلته 
( اخوي الاخوة بدون زوجات وبنات للزواج فاجابه البائع ما عنا ) ثم اخرجوه خارج المحل وقام بتلقيم مسدسه ولكن رصاصة الغدر كانت اسرع واستشهد البطل بوابل من الرصاص الغادر من المجموعة المخابراتية الروسية اصابة سيارته ولم يصب سوى بطلقة واحدة في الرأس وبقي جسده الطاهر لم يصب بطلقات رغم مئات الطلقات التي رميت عليه.. واصيب البائع وابنه..
ولكن الحق يا اخوتي لايموت و القاتل يقتل ولو بعد حين

واثناء هروب احدى السيارت اعترضتها مجموعة من ابطال الجيش الحر بقرية ترمانيين ورشقت اعداء الله والوطن ثم تابعت السيارة مسيرها باتجه قرية الاحرار وارض الشهداء تلعادة حيث قام ابطالنا من كتائب الاسلام بمطاردهم واسر وجرح من كانو بها واسعافهم رغم عدم معرفتهم بان الفاريين هم من قتلو قائدهم فهذه هي اخلاق المسلمين وبعدها جاءت سيارة مسرعة تحمل اكثر 30مسلح مخابراتي روسي حاولت اقتحام قرية الاحرار وقرية الشهيد ولكن اعترضها كتائب الاسلام وتبادلة اطلاق النار واصدمت بعد سيارات وقامت رشاشات تلعادة الابية باعترضاها حتى اصدمت بشاحنة تحمل الفيول فاحترق منهم العديد وحاول البقية الفرار ولكن فرسان الشهيد ( اسماعيل عرابي ) أبو الا ان ياسرو من اعتدى على قريتهم واميرهم فقام الشجعان باسر 15 عنصر منهم وهم اسرانا الان وقسما لن يطبق فيهم سوى شرع الله والان قواتنا الحرة تحاصر مقراتهم في القرية المحتلة والمفاوضات جارية معهم لتسليم انفسهم كي لاتراق دماء المسلمين 

ومن هنا انا اخوكم المسلم الرائد ( ياسر عارف عبد الرحيم ) القائد العسكري لكتائب الاسلام 
اوجه نداء الى كل الشرفاء الجيش الحر والمجاهدين في جبهة النصر واحرار الشام ليقفوا وقفة الرجال الشجعان مع الحق ولمحاكمة الجناة والدخلاء وفق شرع الله واخص بالذكر ( جبهة النصرة )التي اتت لنصرة اهل الشام كونها جهة شريفة وبعض عناصرها يعرف لغة من احتل قرية مشهد روحين في منطقة باب الهوى
واشكر كل من تدخل البارحة ووقف وقفت الشجعان وادعو جميع القادة الذين لم يعرفو بالقصة لاخذ مكانهم ويكفية تصفية للقادة الشرفاء 
عاشت بلدي ارض الشام طاهرة حرة من جميع الغزاة الطامعين
( الرائد ياسر عبدالرحيم ).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق